أليكم أعزائى المصاره كل حبى وتقديرى وفى بداية حكى أعرفم بأن ماما مصريه يعنى كل الود وكل الحب لكل المصاره وما بيكون بين بالحكى حساسيه أو يكون هالأنتقاد
غير مرغوب من البعض فأنا أنتقض بلد ماما يعنى بأنتقد نفسى وحياة ربى هالبلد غاليه كتير عليه ولكن بيكون بيها تصرفات ترفض ولا تقبل بمعنى خيانى وخياتى قفل
المعبر للفلسطنين ومن الجرحى العشرات بيدخل واحد كيف وهالبلد أقرب ما ليكم الأخ عندما يقع أذا ما وجد أخوه بجانبه مين يساعده مين ينقذه وبناء الجدار لكى تستفرد
أسرائيل كما تشاء بفلسطين الضعيفه وهالأعانات التى تمنع من الوصول لغزه المحاصره كيف هالأعانات من الخارج من دول أجنبيه تأثرت لحال فلسطين فما بالكم ونحنو
أخوه أغتصبت فلسطين أمام أخوانها العرب وهم صامتين ولا ألقى اللوم على مصر فقط بل ألوم الكويت بلدى وكل الدول العربيه بل والأسلاميه هل المصالح المتبادله
تمنع الأ خوان من الدفاع عن أختهم وهى تغتصب وهى تتهان وهى تقتل ويقتل أبنائها أين المرؤه أين الشهامه أين النخوه أين الضمير ما بيكون كل هالصفات ضاعت ولم
ولم يبقى غير المصالح المشتركه وتصدرو لأسرائيل الغاذ لتقتل وتعذب وتغتصب بنات العرب بالمعتقلات أكثر وأكثر بل ويرفرف علم أسرئيل بسفارتهم بمصر وتمثلو فلم
ساخر هل الأستهانه وصلت لهسخريه بأعلامكم الرديىء سخريه من الدين سخريه من المنقبات فأنا أقيم بمصر وطالبه بدراسات أنسانيه جامعة الأذهر ورأيت بعينى تعرض
المنقبات لرجال الشرطه لما لكونهم منقبات وبالجامعات الأخرى ترى المتبرجات لا يقال لهم لما تكشفو عن أجسادكم هل هى حريه شخصيه وعند المنقبات جريمه التستر
وكسب القضاء قضية المنقبات ولكن لن يستكو فأقيمت دعوه ثانيه بالنت أرى أشياء غريبه وأستهانات بالأنسانيه فلم تدافع أمريكا عن حقوق القطط والكلاب ويستهان ببشر
رأيت بعض الجنود الأسرائلين وهم يقمو بتفتيش نساء فلسطنيات بطريقه مهينه وكأنهم يتحرشون بهم رأيت شباب يخرجون من المعتقلات الأسرائيليه فقدين للعقل من أثر
التعذيب أندهش لموقف الرئيس عباس السلبى أنتقد موقف الأسلام أتجاه جميع الدول الأسلاميه المغتصبه والغريبه أننا كمسلمين الكثره الأقوه وأسرئيل قله محاطه من جميع
الجهات بالمسلمين ونحنو اللى نخاف منهم أتعجب لذالك الطبيعى يكونو هما مرعوبين أتقولون نووى أحكى لكم مستحيل لأنها لو فكرت تضر نفسها أولا وقبل أى بلد أخرى
وأتعجب من دول مسلمه تتعامل مع الدينمارك رغم أسأتهم للنبى وزوجاته أأذا أسىء أحد بأبيك أتصمت أتعجب وحياة ربى والنبى يحكى لن يكتمل أيمان أحدكم ألا أن يكون
حبه لى أكثر من أهله وولده ومع ذالك توجد لامبلا ويوجد أستسلام ملاحظ للدوله العظمى أمريكا من كل الدول العربيه وليست مصر فقط فلما لا أدرى وهالحكى بلا زعل
ولكم تحياتى وتقديرى
ساره